الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
أحرف
(1)
. (3/ 594)
تفسير الآية:
{قَالَ الْحَوَارِيُّونَ نَحْنُ أَنْصَارُ اللَّهِ}
13056 -
عن عبد الله بن عباس -من طريق سعيد بن جبير- قال: إنما سُمُّوا: الحواريين لبياض ثيابهم، كانوا صَيّادين
(2)
.
(3/ 593)
13057 -
عن مسلم البطين، نحو ذلك
(3)
. (ز)
13058 -
عن عبد الله بن عباس، قال: الحواريُّون: أصفياء الأنبياء
(4)
. (3/ 593)
13059 -
عن سعيد بن جبير -من طريق المنهال بن عمرو- قال: إنما سُمُّوا: الحواريين، لبياض ثيابهم
(5)
. (ز)
13060 -
عن الضحاك بن مُزاحِم -من طريق جُوَيْبِر- قال: {الحواريون} : الغَسّالون، وهو بالنَّبَطِيَّة
(6)
: هوارى، وبالعربية: المحوَّرُ
(7)
. (3/ 593)
13061 -
عن الضحاك بن مزاحم، قال:{الحواريون} : قَصّارون مرَّ بهم عيسى، فآمنوا به، واتبعوه
(8)
. (3/ 593)
13062 -
عن الضحاك بن مزاحم -من طريق بِشْر بن عُمارة- قال: {الحواريون} : أصْفِياءُ الأنبياء
(9)
[1208]. (3/ 593)
[1208] ذكر ابنُ عطية (2/ 234) قول قتادة، وقول الضحاك الذي فسر به {الحواريون} بأنهم أصفياء الأنبياء، ثم علَّق بقوله:«وهذا تقرير حال القوم، وليس بتفسير اللفظة، وعلى هذا الحَدِّ شبَّه النبيُّ صلى الله عليه وسلم ابن عمته بهم في قوله: «وحَوارِيَّ الزبيرُ» ».
_________
(1)
أخرجه ابن أبي داود في المصاحف ص 38 - 39.
وهي قراءة شاذة لم يقرأ بها أحد من العشرة.
(2)
أخرجه ابن جرير 22/ 621، وابن المنذر (514)، وابن أبي حاتم 2/ 659. وعزاه السيوطي إلى الفريابي، وعَبد بن حُمَيد.
(3)
علَّقه ابن أبي حاتم 2/ 659.
(4)
عزاه السيوطي إلى ابن مردويه.
(5)
أخرجه ابن جرير 5/ 442.
(6)
النَّبَطية: لغة النَّبَط، وهم قوم كانوا بالعراق. لسان العرب (نبط).
(7)
أخرجه ابن أبي حاتم 4/ 1242.
(8)
عزاه السيوطي إلى عَبد بن حُمَيد.
(9)
أخرجه ابن أبي حاتم 2/ 660، وابن جرير 5/ 443 من طريق أبي رَوْق.
13063 -
قال الضحاك بن مزاحم: سُمّوا حواريين، لصفاء قلوبهم
(1)
. (ز)
13064 -
قال الحسن البصري: الحواريون: الأنصار، والحَوارِيُّ: الناصر
(2)
. (ز)
13065 -
عن عطاء: أنّ الحواريين كانوا قومًا قَصّارِين، وصَبّاغِين
(3)
. (ز)
13066 -
عن قتادة بن دعامة -من طريق رَوْح بن القاسم- قال: {الحواريون} : هم الذين تصلُحُ لهم الخلافة
(4)
. (3/ 593)
13067 -
عن قتادة بن دعامة -من طريق مَعْمَر- قال: الحواريُّ: الوزيرُ
(5)
. (3/ 593)
13068 -
عن إسماعيل السدي -من طريق أسباط بن نصر-: أنّ عيسى ابن مريم مَرَّ بالحواريين وهم يصطادون السمك، فقال: ما تصنعون؟ فقالوا: نصطاد السمك. فقال: أفلا تمشون حتى نصطاد الناس؟ قالوا: ومَن أنت؟ قال: أنا عيسى ابن مريم. فآمَنوا به، وانطلقوا معه، فذلك قول الله عز وجل:{من أنصاري إلى الله قال الحواريون نحن أنصار الله آمنا بالله واشهد بأنا مسلمون}
(6)
. (ز)
13069 -
قال أبو رَوْق: الحَوارِيُّون: أصفياء عيسى، وكانوا اثني عشر رجلًا
(7)
. (ز)
13070 -
عن أبي أرطاة -من طريق ابن أبي نَجيح- قال: {الحواريون} : الغَسّالون الذين يُحَوِّرون الثياب
(8)
؛ يُغَسِّلُونها
(9)
. (ز)
13071 -
قال محمد بن السائب الكلبي: الحواريون: أصفياء عيسى، وكانوا اثني عشر رجلًا
(10)
. (ز)
13072 -
قال مقاتل بن سليمان: مرَّ عيسى صلى الله عليه وسلم على الحواريين، يعني: على القَصّارِين غَسّالي الثياب
(11)
. (ز)
13073 -
عن عبد الملك ابن جريج -من طريق ابن ثور-: في قوله -جل وعز-: {الحواريون} ، قال: الغسّالُون للثياب، يقول: وهو بالنَّبَطِيَّة: الحوّارُ
(12)
. (ز)
(1)
تفسير الثعلبي 3/ 77.
(2)
تفسير الثعلبي 3/ 77.
(3)
تفسير الثعلبي 3/ 76.
(4)
أخرجه ابن جرير 5/ 443، وابن المنذر (516)، وابن أبي حاتم 2/ 659.
(5)
أخرجه عبد الرزاق 1/ 200، وابن أبي حاتم 2/ 660.
(6)
أخرجه ابن جرير 5/ 432 مُطَوَّلًا.
(7)
تفسير الثعلبي 3/ 77.
(8)
تحوير الثياب: تبييضها. الصحاح (حور).
(9)
أخرجه ابن جرير 5/ 443. وعزاه السيوطي إلى عَبد بن حُمَيد. وفي تفسير آدم بن أبي إياس -كما في تفسير مجاهد ص 235 - من طريق ورقاء عن ابن أبي أرطاة.
(10)
تفسير الثعلبي 3/ 77.
(11)
تفسير مقاتل بن سليمان 1/ 278.
(12)
أخرجه ابن المنذر 1/ 217.