الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
12232 -
عن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم -من طريق ابن وهب- {والخيل المسوّمة} ، قال: المُعَدَّةُ للجهاد
(1)
[1136]. (ز)
{وَالْأَنْعَامِ وَالْحَرْثِ}
12233 -
عن إسماعيل السُّدِّيّ -من طريق أسباط- {والأنعام والحرث} ، قال: الأنعام: الراعية
(2)
. (ز)
12234 -
قال مقاتل بن سليمان: {والأنعام} وهي: الإبل، والبقر، والغنم، {والحرث}
(3)
. (ز)
{ذَلِكَ مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَاللَّهُ عِنْدَهُ حُسْنُ الْمَآبِ
(14)}
12235 -
عن إسماعيل السُّدِّيّ -من طريق أسباط- في قوله: {والله عنده حسن المآب} ، قال: حسن المُنقَلَب، وهي الجنة
(4)
. (3/ 482 - 483)
12236 -
قال مقاتل بن سليمان: الذي ذكر في هذه الآية: {متاع الحياة الدنيا والله عنده حسن المآب} ، يعني: حسن المرجع، وهي الجنّة
(5)
. (ز)
آثار متعلقة بالآية:
12237 -
عن أنس بن مالك، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «حُبِّب إلَيَّ مِن دنياكم
[1136] انتَقَدَ ابنُ جرير (5/ 266) قولَ ابن زيد بقوله: «وأما الذي قاله ابن زيد فتأويلٌ مِن معنى {المسومة} بمَعْزِل» .
وكذا عَلَّق عليه ابنُ عطية (2/ 174) فقال: «قوله: للجهاد. ليس من تفسير اللَّفْظَة» .
_________
(1)
أخرجه ابن جرير 5/ 265.
(2)
أخرجه ابن أبي حاتم 2/ 611.
(3)
تفسير مقاتل بن سليمان 1/ 266.
(4)
أخرجه ابن جرير 5/ 267.
(5)
تفسير مقاتل بن سليمان 1/ 266.