الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
15722 -
عن سعيد بن جبير -من طريق مسلم البَطِين- {لتبيننه للناس} ، قال: محمدًا صلى الله عليه وسلم
(1)
.
(4/ 168)
15723 -
عن الحسن البصري -من طريق السعدي- أنّه كان يفسر قوله: «لَيُبَيِّنُنَّهُ لِلنّاسِ ولا يَكْتُمُونَهُ» : لَيَتَكَلَّمُنَّ بالحق، وليصدقنه بالعمل
(2)
. (4/ 168)
15724 -
عن إسماعيل السُّدِّيّ -من طريق أسباط- في الآية، قال: إنّ الله أخذ ميثاق اليهود ليبينن للناس محمدًا
(3)
.
(4/ 168)
15725 -
قال مقاتل بن سليمان: يعني: أمر محمد صلى الله عليه وسلم في التوراة، {ولا تكتمونه} أي: أمره، وأن تتبعوه
(4)
. (ز)
15726 -
عن سفيان -من طريق أحمد بن محمد الشافعي- {وإذ أخذ الله ميثاق الذين أوتوا الكتاب لتبيننه للناس ولا تكتمونه} ، قال: أن تنكر المنكر، وتأمر بالخير، وتُحَسِّن الحسن، وتُقَبِّح القبيح
(5)
. (ز)
{فَنَبَذُوهُ وَرَاءَ ظُهُورِهِمْ}
15727 -
عن عامر الشعبي -من طريق يحيى بن أيوب البجلي- في قوله: {فنبذوه وراء ظهورهم} ، قال: إنهم قد كانوا يقرؤونه، ولكنهم نبذوا العمل به
(6)
. (4/ 169)
15728 -
عن مالك بن مغول، قال: نبئت عن الشعبي في هذه الآية: {فنبذوه وراء ظهورهم} ، قال: قذفوه بين أيديهم، وتركوا العمل به
(7)
. (ز)
15729 -
عن إسماعيل السُّدِّيّ -من طريق أسباط- قوله: {فنبذوه وراء ظهورهم} : فنبذوا العهد وراء ظهورهم
(8)
. (ز)
15730 -
قال مقاتل بن سليمان: {فنبذوه} يعني: فجعلوه {وراء ظهورهم}
(9)
. (ز)
(1)
أخرجه عبد الرزاق في تفسيره 1/ 141، وابن جرير 6/ 295، وابن المنذر 2/ 527، وابن أبي حاتم 3/ 836.
(2)
أخرجه ابن جرير 6/ 297.
(3)
أخرجه ابن جرير 6/ 295.
(4)
تفسير مقاتل بن سليمان 1/ 320.
(5)
أخرجه ابن أبي حاتم 3/ 837.
(6)
أخرجه ابن جرير 6/ 299، وابن أبي حاتم 3/ 837.
(7)
أخرجه ابن جرير 6/ 299، وابن المنذر 2/ 528.
(8)
أخرجه ابن أبي حاتم 3/ 837.
(9)
تفسير مقاتل بن سليمان 1/ 320 - 321.