‌{فقولا له قولا لينا} - موسوعة التفسير المأثور - جـ ١٤

47758 -

عن قتادة بن دعامة -من طريق مَعْمَر-، مثله

(1)

. (10/ 207)

47759 -

قال الحسن البصري: في الدعاء إلَيَّ، والتبليغ عَنِّي رسالتي

(2)

. (ز)

47760 -

قال محمد بن كعب القرظي: لا تُقَصِّرا

(3)

. (ز)

47761 -

قال إسماعيل السُّدِّي: لا تَفْتُرا

(4)

. (ز)

47762 -

قال مقاتل بن سليمان: {ولا تنيا في ذكري} ، يقول: ولا تَضْعُفا في أمري. في قراءة ابن مسعود: (ولا تَهِنا فِي ذِكْرِي فِي البِلاغِ إلى فِرْعَوْنَ)، يُجَرِّئُهما على فرعون

(5)

. (ز)

47763 -

عن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم -من طريق ابن وهب- في قوله: {ولا تنيا في ذكري} ، قال: الواني: هو الغافِل المُفَرِّط، ذلك الواني

(6)

. (ز)

‌

‌

‌

‌{اذْهَبَا إِلَى فِرْعَوْنَ إِنَّهُ طَغَى

(43)}

47764 -

قال مقاتل بن سليمان: {اذهبا إلى فرعون إنه طغى} ، يقول: عصى الله عز وجل أربعمائةَ سنة

(7)

. (ز)

47765 -

قال يحيى بن سلّام: {اذهبا إلى فرعون إنه طغى} إنّه كفر

(8)

. (ز)

‌

‌

‌

‌{فَقُولَا لَهُ قَوْلًا لَيِّنًا}

47766 -

عن علي بن أبي طالب، في قوله:{فقولا له قولا لينا} ، قال: كَنِّه

(9)

. (10/ 207)

47767 -

عن عبد الله بن عباس، في قوله:{فقولا له قولا لينا} ، قال: كَنِّياه

(10)

. (10/ 208)

47768 -

قال عبد الله بن عباس: لا تُعَنِّفا في قولكما ولا تغلظا

(11)

. (ز)

47769 -

عن عكرمة مولى ابن عباس -من طريق الحكم بن أبان- في قوله عز وجل: {فقولا له قولًا لينًا} ، قال: لا إله إلا الله

(1)

. (ز)

47770 -

عن عكرمة مولى ابن عباس: كَنِّياه، وقولا له: يا أبا العباس

(2)

. (ز)

47771 -

عن الحسن البصري، {فقولا له قولا لينا} ، قال: أعْذِرا

(3)

إليه، وقولا له: إنّ لك رَبًّا، ولك معادًا، وإن بين يديك جنة ونارًا

(4)

[4263]. (10/ 208)

47772 -

عن إسماعيل السُّدِّي -من طريق علي بن صالح- في قوله: {فقولا له قولا لينا} ، قال: كَنِّياه

(5)

[4264]. (10/ 208)

47773 -

قال إسماعيل السُّدِّي: القول اللَّيِّنُ: أنّ موسى أتاه، ووعده على قبول الإيمان شبابًا لا يهرم، ومُلْكًا لا يُنزَع منه إلا بالموت، وتَبقى عليه لَذَّة المطعم والمشرب والمنكح إلى حين موته، وإذا مات دخل الجنة. فأعجبه ذلك، وكان لا يقطع أمرًا دون هامان، وكان غائِبًا، فلمّا قدِم أخبره بالذي دعاه إليه موسى، وقال: أردتُ أن أقبل منه. فقال له هامان: كنت أرى أنّ لك عقلًا ورأيًا، أنت ربٌّ، تريد أن تكون مربوبًا؟! وأنت تُعْبَد، تريد أن تَعْبُد؟! فقَلَبَه عن رأيه

(6)

. (ز)

47774 -

قال مقاتل بن سليمان: {فقولا له قولا لينا} يقول: ادعواه بالكنية، يعني: بالقول اللين، هل لك إلى أن تزكى، وأهديك إلى ربك فتخشى، {لعله يتذكر أو يخشى}

(7)

. (ز)