الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
غيره ووافقه عليه؟ ومن خالف من أهل العلم في وقوع الإجماع؟
2 -
ما مستند هذه الإجماعات؟ وما قوة هذا المستند؟
3 -
هل يوجد مخالف للإجماع؟ وما مستند المخالف للإجماع؟
4 -
هل تصح هذه الإجماعات، وما نوعها، وما درجة قوتها؟
منهج البحث:
البحث سيكون على منهجين إن شاء اللَّه:
الأول: الاستقراء: والمراد به جمع الفروع الفقهية التي وقع عليها الإجماع ودراستها وتمحيصها.
الثاني: الاستنتاج: والمراد به ترتيب المخرجات من المنهج الأول وفق إطار معين للخروج بالنتيجة الصحيحة على الإجماعات.
إجراءات دراسة البحث وكتابته:
1 -
أجمع المسائل التي وقع فيها الإجماع من خلال الكتب المقررة وغيرها مع مراعاة الطبعات المعتمدة ما أمكن.
2 -
أُرَتِّبُ المسائل حسب الأبواب الفقهية وفق الترتيب المعاصر، وكذا أرتب المسائل داخل الأبواب.
3 -
أذكر المسألة التي حكي فيها الإجماع بصيغة مناسبة شاملة.
4 -
أبين صورة المسألة التي وقع عليها الإجماع، وإذا لم تكن ظاهرة أشرحها وأذكر أمثلة عليها مبينا ما يميزها عن غيرها من المسائل التي قد تشتبه بها.
5 -
أذكر أول من ذكر الإجماع ثم من ذكره بعده، وفق الترتيب الزمني.
6 -
أنقل نصوص العلماء في حكاية الإجماع، وعند تكرار ذكر الإجماع لعالم واحد في المسألة الواحدة أكتفي بذكر أوضح نص له وأشير للبقية في الهامش.
7 -
إذا كان العالم قد حكى الإجماع عن غيره ممن هم ضمن كتب المشروع بأن كان ابن قدامة نقل الإجماع عن ابن المنذر مثلًا فإني أكتفي بعبارة: "ونقله عنه ابن قدامة" بعد ذكر نص الإجماع لابن المنذر.
8 -
إذا كانت صيغة الإجماع التي أتى بها المتأخر موافقة للمتقدم ممن هم من أصحاب الكتب المعتمدة في المشروع فإني أذكر بعد نص الإجماع عبارة "وذكره بهذا النص -وأذكر اسم العالم-".
9 -
أذكر مستند الإجماع من النصوص الشرعية إن علم.
وقد رتبت مستند كل مسألة على النحو التالي:
أ- القرآن، مع بيان وجه الدلالة إن وجد.
ب- السنة: أرتبها حسب ورودها في الكتب الستة: صحيح البخاري، وصحيح مسلم، وسنن أبي داود، وسنن الترمذي، وسنن النسائي، وسنن ابن ماجه؛ فأقدم ما اتفق عليه الشيخان البخاري ومسلم على ما انفرد أحدهما به، ثم ما رواه البخاري، ثم ما رواه مسلم وقد أكتفي بتخريجه عندهما أو أحدهما إن كان عند غيرهما. ثم أذكر ما رواه بقية الستة حسب ترتيبها، ثم أذكر بقية كتب السُّنة من المسانيد والمجاميع وغيرها.
ج- الأدلة العقلية: أرتبها حسب وفاة أصحابها دون اعتبار لأسبقيتها، فيأتي مثلًا دليل ابن حزم الظاهري ت 456 هـ قبل دليل السرخسي الحنفي ت 483 هـ، ودليل الموفق ابن قدامة الحنبلي ت 620 هـ، قبل دليل النووي الشافعي ت 676 هـ، وبعدهما دليل فخر الدين الزيلعي الحنفي ت 742 هـ. . . وهكذا.
10 -
أقوم بشَكْلِ الآيات القرآنية وعزوها إلى سورها، وبيان أرقام آياتها.
11 -
أقوم بشَكْلِ ما يُشكِلُ عدم شكله من نصوص البحث، استحسانًا لقول من قال: إنما يُشكَلُ ما يُشكِلُ. كما قال ابن الصلاح في مقدمته: (ص: 89).
12 -
أضع قول النبي صلى الله عليه وسلم في الأحاديث، وكذا نصوص العلماء بين علامتي تنصيص هكذا "" إضافة إلى تسويد قول النبي صلى الله عليه وسلم لتميزه.
13 -
إذا وقع كلام النبي عليه السلام داخل نص فقهي أو نحوه فأجعله بين قوسين
عاديين هكذا ()، إذا وقع كلام النبي عليه السلام داخل نص فقهي أو نحوه فأجعله بين قوسين عاديين هكذا ()، أو بين قوسين " " إذا كان النص فيه قوسان عاديان (). إضافة إلى تسويد قول النبي صلى الله عليه وسلم لتميزه.
14 -
ما كان بين معقوفتين هكذا [] في البحث كله، إنما هو صنع الباحث، سواء أكان مزيدَ بيان في سند حديث، أو تعقيبًا على شيء، أو شرحًا لمشكل أو نحو ذلك، أو تأكيدًا على كون لفظة ما هكذا بالنص المنقول، ويعبر عن هذا الأخير بـ[كذا].
15 -
أبين معاني الكلمات التي تحتاج إلى بيان؛ عازيًا هذا البيان إلى كتب غريب الحديث أو شروحه، أو كتب اللغة.
16 -
أقوم ببيان المقادير والمكاييل والمقاييس القديمة ك: (الوسق، والصاع، والمد، والفرسخ)، بما يعادلها من المعاصرة.
17 -
أخرج الأحاديث والآثار من مصادرها المعتمدة، بذكر رقم الحديث حسب الترقيم المعتمد لدى العلماء المعاصرين، فإن لم يوجد رقم أحيل للكتاب، والباب، والجزء، والصفحة، فإن كان الحديث في الصحيحين أو أحدهما أكتفي بذلك، وإلا فأخرج الحديث وأذكر ما قاله أهل العلم عنه، وأبين درجته.
18 -
أنقل أقوال العلماء من كتبهم المعتمدة في كل مذهب.
19 -
أعرف بالمصطلحات والألفاظ الواردة في صلب البحث من المصادر المعتمدة.
20 -
عند النقل من المصدر بالنص أذكر اسم الكتاب، والجزء، والصفحة.
21 -
عند النقل بالمعنى أو التصرف في النص أسبق ذكر اسم الكتاب والجزء والصفحة بكلمة (انظر).
22 -
أترجم لبعض الأعلام الوارد ذكرهم في صلب البحث، مقدمًا لقب العَلَم