المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌[7 - 240] الإيلاج يوجب الغسل: - موسوعة الإجماع في الفقه الإسلامي - ط الفضيلة - جـ ١

[مجموعة من المؤلفين]

فهرس الكتاب

- ‌[1] مسائل الإجماع في الطهارة

- ‌مقدمة

- ‌ مشكلة البحث:

- ‌ حدود البحث:

- ‌ الدراسات السابقة:

- ‌أولًا: كتاب (موسوعة الإجماع في الفقه الإِسلامي)

- ‌ثانيًا: كتاب (إجماعات ابن عبد البر في العبادات)

- ‌ثالثًا: كتاب (أحكام الإجماع والتطبيقات عليها من خلال كتاب ابن المنذر وابن حزم)

- ‌رابعًا: كتاب (موسوعة الإجماع لشيخ الإسلام ابن تيمية)

- ‌خامسًا: كتاب (الإجماع لابن عبد البر)

- ‌سادسًا: كتاب (الإجماع عند الإمام النووي من خلال شرحه لصحيح مسلم دراسة أصولية تطبيقية)

- ‌سابعًا: كتاب (تحرير اتفاقات ابن رشد في كتابه بداية المجتهد ونهاية المقتصد من أول الكتاب إلى نهاية كتاب الاعتكاف)

- ‌ثامنًا: كتاب (المسائل التي حكى فيها ابن قدامة الإجماع والتي نفى علمه بالخلاف فيها في باب الطهارة من كتابه المغني جمعًا ودراسة)

- ‌ أهداف البحث:

- ‌ أسئلة البحث:

- ‌ منهج البحث:

- ‌ إجراءات البحث:

- ‌ خطة البحث:

- ‌ الصعوبات التي واجهتني في البحث:

- ‌تمهيد

- ‌المبحث الأول: تعريف الإجماع

- ‌المطلب الأول: تعريف الإجماع لغة

- ‌المطلب الثاني: تعريف الإجماع اصطلاحًا

- ‌المبحث الثاني: مكانة الإجماع بين مصادر التشريع الإِسلامي

- ‌ أولًا: من الكتاب:

- ‌ ثانيًا: من السنة:

- ‌المبحث الثالث: أنواع الإجماع

- ‌المطلب الأول: أنواع الإجماع من حيث أهله

- ‌القسم الأول: إجماع الأمة

- ‌القسم الثاني: إجماع الصحابة

- ‌القسم الثالث: إجماع أهل المدينة

- ‌المطلب الثاني: أنواع الإجماع من حيث النطق به وعدمه

- ‌ أولًا: الإجماع الصريح أو اللفظي:

- ‌ ثانيًا: الإجماع السكوتي:

- ‌المطلب الثالث: أنواع الإجماع من حيث القطع والظن

- ‌ القسم الأول: الإجماع القطعي:

- ‌ القسم الثاني: الإجماع الظني:

- ‌المبحث الرابع: ألفاظ الإجماع

- ‌ أولًا: ألفاظ الإجماع الصريحة:

- ‌ ثانيًا: ألفاظ الإجماع المقيَّدة:

- ‌ ثالثًا: الألفاظ المفيدة للإجماع:

- ‌1 - الاتفاق:

- ‌2 - نفي الخلاف في المسألة:

- ‌المبحث الخامس: الألفاظ ذات الصلة

- ‌المبحث السادس: مستند الإجماع

- ‌المبحث السابع: مسائل في الإجماع

- ‌المطلب الأول: في حكم الإجماع بعد الخلاف

- ‌المطلب الثاني: في الإجماع على أقل ما قيل في المسألة

- ‌المطلب الثالث: في ححم مخالفة الواحد والاثنين من العلماء في المسألة

- ‌المطلب الرابع: في حكم مخالفة الظاهرية

- ‌المطلب الخامس: في حكم مخالفة أهل البدع

- ‌المبحث الثامن: مناهج العلماء في حكاية الإجماع

- ‌1 - الإمام الشافعي (204 هـ) من خلال كتابه "الأم

- ‌2 - الإمام الترمذي (279 هـ) من خلال كتابه "السنن

- ‌3 - الإمام ابن جرير الطبري (310 هـ) من خلال كتابه "جامع البيان

- ‌4 - الإمام ابن المنذر (318 هـ) من خلال كتابه "الإجماع

- ‌5 - الإمام ابن حزم (456 هـ) من خلال كتابيه "مراتب الإجماع"، و"المحلى

- ‌6 - الإمام ابن عبد البر (463 هـ) من خلال كتابه "الاستذكار

- ‌7 - الإمام البغوي (516 هـ) من خلال كتابه "شرح السنة

- ‌8 - الإمام ابن العربي (543 هـ) من خلال كتابه "عارضة الأحوذي

- ‌9 - الإمام ابن هبيرة (560 هـ) من خلال كتابه "الإفصاح

- ‌10 - الإمام الكاساني (587 هـ) من خلال كتابه "بدائع الصنائع

- ‌11 - الإمام ابن قدامة (620 هـ) من خلال كتابه "المغني

- ‌12 - الإمام القرطبي (671 هـ) من خلال كتابه "التفسير

- ‌13 - الإمام النووي (676 هـ) من خلال كتابه "المجموع

- ‌14 - الإمام القرافي (684 هـ) من خلال كتابه "الذخيرة

- ‌15 - الإمام ابن تيمية (728 هـ) من خلال كتبه التالية:

- ‌16 - الإمام ابن القيم (751 هـ) من خلال كتابيه "زاد المعاد"، و"إعلام الموقعين

- ‌17 - الإمام ابن حجر (852 هـ) من خلال كتابه "فتح الباري

- ‌18 - الإمام العيني (855 هـ) من خلال كتابه "البناية

- ‌19 - الإمام ابن الهمام (861 هـ) من خلال كتابه "فتح القدير

- ‌20 - الإمام ابن نجيم (970 هـ) من خلال كتابه "البحر الرائق

- ‌21 - الإمام الشربيني (977 هـ) من خلال كتابه "مغني المحتاج

- ‌22 - الإمام الصنعاني (1182 هـ) من خلال كتابه "سبل السلام

- ‌23 - الإمام الشوكاني (1250 هـ) من خلال كتابه "نيل الأوطار

- ‌24 - الشيخ ابن قاسم (1392 هـ) من خلال "حاشيته على الروض المربع

- ‌الباب الأول: مسائل الإجماع في باب المياه

- ‌[1 - 1] وجوب الطهارة للصلاة:

- ‌[2 - 2] مشروعية الطهارة بالماء:

- ‌[3 - 3] طهارة الماء المضاف إلى مقره:

- ‌[4 - 4] الماء المتغير بما لا يمكن التحرز منه:

- ‌[5 - 5] الماء المتغير بطاهر يأخذ حكمه

- ‌[6 - 6] جواز الطهارة بالماء الآجِن:

- ‌[7 - 7] الماء طاهرٌ مطهِّر:

- ‌[8 - 8] فضل وضوء الرجل طاهر:

- ‌[9 - 9] جواز وضوء الرجال والنساء من إناء واحد:

- ‌[10 - 10] الماء المتغير بنجاسة يأخذ حكمها:

- ‌[11 - 11] الماء الكثير الواقع فيه نجاسة ولم يتغير فهو طهور:

- ‌[12 - 12] إذا اختلط الماء بما يوافقه في الطهورية فهو طهور:

- ‌[13 - 13] طهارة الماء المتغير بمجاورة دون مماسة:

- ‌[14 - 14] طهارة ما تغير بمجاورة دون مخالطة:

- ‌[15 - 15] ماء البحر طهور:

- ‌[16 - 16] ماء السماء طهور:

- ‌[17 - 17] جواز استعمال الماء الجاري في الطهارة:

- ‌[18 - 18] الطهارة بغير الماء المطلق غير جائزة:

- ‌[19 - 19] الطهارة بالمائعات سوى الماء غير جائزة:

- ‌[20 - 20] طهارة الماء الملاقي لمحل طاهر:

- ‌[21 - 21] طهورية الماء المستعمَل من طاهرٍ لغير قُربة:

- ‌[22 - 22] طهارة الندى الباقي على أعضاء المتطهر:

- ‌[23 - 23] طهارة ما قطر من أعضاء المتطهر على الثياب:

- ‌[24 - 24] الانتفاع بالماء المستعمل في غير الطهارة:

- ‌[25 - 25] عدم جواز الوضوء بالنبيذ المشتد:

- ‌[26 - 26] الطهارة المتيقنة للماء لا تزول بالشك:

- ‌[27 - 27] الماء المتيقن نجاسته لا تزول بالشك:

- ‌[28 - 28] طهورية الماء غير المتيقن طهارته ولا نجاسته:

- ‌[29 - 29] المشتبَه عليه في طهور وغيره يتوضأ منهما ويصلي مرةً:

- ‌[30 - 30] المشتبه عليه بين إناءين ووجد طهورًا توضأ به:

- ‌[31 - 31] طهارة الماء الذي دون القلتين بالمكاثرة:

- ‌[32 - 32] الماء الذي دون القلتين لا يطهر بأخذ بعضه:

- ‌[33 - 33] التطهر بالماء المسخن جائز:

- ‌[34 - 34] الماء المسخن بالنجاسة:

- ‌[35 - 35] النهي عن غمس يد المستيقظ في الإناء قبل غسلها:

- ‌الباب الثاني: مسائل الإجماع في باب الآنية

- ‌[1 - 36] تحريم استعمال آنية الذهب والفضة في الأكل والشرب:

- ‌[2 - 37] تحريم استعمال آنية الذهب والفضة للرجال والنساء:

- ‌[3 - 38] تحريم استعمال الإناء المطلي إذا أمكن فصله:

- ‌[4 - 39] جواز استعمال الإناء المضبب:

- ‌[5 - 40] جواز استعمال الأواني الثمينة بسبب صنعتها:

- ‌[6 - 41] تحريم استعمال الإناء المأخوذ بغير حق:

- ‌[7 - 42] طهارة جلد ما يؤكل بالذكاة:

- ‌[8 - 43] نجاسة جلد الميتة قبل الدبغ:

- ‌[9 - 44] تحريم استعمال وسلخ جلد الإنسان:

- ‌[10 - 45] استحباب تغطية الإناء:

- ‌[11 - 46] عدم جواز الطهارة في جلد الخنزير:

- ‌[12 - 47] طهارة مأكول اللحم:

- ‌[13 - 48] طهارة الخيل:

- ‌[14 - 49] طهارة مقاود الخيل:

- ‌[15 - 50] طهارة الكبد والطحال:

- ‌[15 - 51] طهارة المسك:

- ‌[16 - 52] جواز البول في الآنية:

- ‌الباب الثالث: مسائل الإجماع في باب الاستنجاء

- ‌[1 - 53] استحباب قول: (اللهم إني أعوذ بك من الخبث والخبائث) عند دخول الخلاء:

- ‌[2 - 54] كراهة الكلام عند التخلي:

- ‌[3 - 55] مشروعية الاستنجاء بالماء:

- ‌[4 - 56] جواز الاستجمار بالأحجار:

- ‌[5 - 57] مشروعية الجمع بين الاستجمار والاستنجاء بالماء:

- ‌[6 - 58] الاستجمار بغير الحجارة:

- ‌[7 - 59] جواز الاستجمار مع وجود الماء:

- ‌[8 - 60] الاستنجاء بالماء أطيب:

- ‌[9 - 61] جواز الاستجمار في السفر والحضر:

- ‌[10 - 62] عدم وجوب الاستنجاء من النوم:

- ‌[11 - 63] عدم وجوب الاستنجاء من الريح:

- ‌[12 - 64] الحجر ذو الثلاثة أحرف يجزئ في الاستجمار:

- ‌[13 - 65] الاستنجاء بماء زمزم مجزئ:

- ‌[14 - 66] تحريم استقبال القبلة بالتخلي واستدبارها:

- ‌[15 - 67] عدم تحريم استقبال بيت المقدس بالتخلي:

- ‌[16 - 68] جواز التخلي فيما عدا المسجد:

- ‌[17 - 69] النهي عن الاستنجاء باليمين:

- ‌[18 - 70] تحريم مباشرة الاستنجاء باليد وعدم إجزائه:

- ‌[19 - 71] كراهة التخلي في مساقط الثمار:

- ‌[20 - 72] استحباب البول في موضع لين:

- ‌[21 - 73] استحباب تقديم اليسرى للخلاء واليمنى للخروج منه:

- ‌[22 - 74] استحباب عدم رفع الثوب للخلاء حتى يدنو من الأرض:

- ‌[23 - 75] استحباب عدم إطالة القعود للخلاء:

- ‌[24 - 76] النهي عن البول فيما ينجسه البول:

- ‌[25 - 77] جواز الوضوء في المسجد:

- ‌الباب الرابع: مسائل الإجماع في باب السواك وسنن الوضوء

- ‌[1 - 78] مشروعية السواك:

- ‌[2 - 79] استحباب السواك عند الصلاة:

- ‌[3 - 80] استحباب السواك عند تغير الفم:

- ‌[4 - 81] مشروعية الختان للرجال:

- ‌[5 - 82] إباحة الختان للنساء:

- ‌[6 - 83] مشروعية الختان للإناث:

- ‌[7 - 84] إبراهيم عليه السلام أول من اختتن:

- ‌[8 - 85] تقليم الأظفار سنة:

- ‌[9 - 86] الاستحداد سنة:

- ‌[10 - 87] نتف الإبط سنة:

- ‌[11 - 88] غسل البراجم سنة:

- ‌[12 - 89] حلق اللحية لا يجوز:

- ‌[13 - 90] إباحة حلق الرأس وحبسه:

- ‌[14 - 91] حلق الرأس في غير النسك ليس قربة:

- ‌[15 - 92] كراهة القزع:

- ‌[16 - 93] مشروعية الأخذ من الشارب:

- ‌[17 - 94] استحباب التيامن في الطهارة:

- ‌[18 - 95] جواز تقديم اليد اليسرى في الطهارة:

- ‌[19 - 96] استحباب تثليث غسل أعضاء الوضوء:

- ‌[20 - 97] التثليث في الوضوء غير واجب:

- ‌[21 - 98] إجزاء الغسلة الواحدة إذا عمت:

- ‌[22 - 99] إجزاء الغسلتين إذا عمت:

- ‌[23 - 100] جواز المخالفة في غسل الأعضاء في عدد مرات الغسل:

- ‌[24 - 101] عدم مشروعية الزيادة على الثلاث:

- ‌[25 - 102] تخليل الأصابع سنة:

- ‌[26 - 103] عدم وجوب الاستنثار عند الاستيقاظ:

- ‌[27 - 104] المبالغة في المضمضة والاستنشاق سنة:

- ‌[28 - 105] المبالغة في الاستنشاق غير واجبة:

- ‌[29 - 106] تقديم المضمضة على الاستنشاق سنة:

- ‌[30 - 107] استحباب غسل اليدين عند القيام من نوم الليل:

- ‌[31 - 108] تخليل اللحية الكثيفة سنة:

- ‌[32 - 109] تخليل اللحية ليس بواجب:

- ‌الباب الخامس: مسائل الإجماع في باب فروض الوضوء وصفته

- ‌[1 - 110] التفريق اليسير بين غسل أعضاء الوضوء لا يضر:

- ‌[2 - 111] الاقتصار على النية بالقلب مجزئ:

- ‌[3 - 112] النية محلها القلب:

- ‌[4 - 113] استحباب النية من أول الوضوء واستدامتها:

- ‌[5 - 114] صحةُ طهارةِ من نوى عند المضمضة واستدامها إلى غسل الوجه:

- ‌[6 - 115] صحة وضوء الغالط في تعيين نوع الحدث:

- ‌[7 - 116] استحباب التسمية في طهارة الحدث:

- ‌[8 - 117] غسل الكفين قبل الوضوء غير واجب:

- ‌[9 - 118] غسل الوجه فرض:

- ‌[10 - 119] الوجه حكمه الاستيعاب:

- ‌[11 - 120] غسل بعض الوجه غير مجزئ:

- ‌[12 - 121] ترك المضمضة والاستنشاق في الوضوء غير موجبة للإعادة:

- ‌[13 - 122] الاستنثار غير واجب:

- ‌[14 - 123] جواز المضمضة والاستنشاق من كف واحدة:

- ‌[15 - 124] غسل داخل العين غير واجب:

- ‌[16 - 125] غسل اليدين فرض:

- ‌[17 - 126] دخول المرفقين في غسل اليدين:

- ‌[18 - 127] الكمال والتمام بغسل المرفقين مع اليدين:

- ‌[19 - 128] عدم دخول العضد في غسل اليدين:

- ‌[20 - 129] غسل ما فوق المرفقين والكعبين غير مستحب:

- ‌[21 - 130] أَقْطَعُ اليد لا فرْضَ عليه:

- ‌[22 - 131] استحباب مسح الباقي من العضو المقطوع:

- ‌[23 - 132] وجوب مسح الباقي من محل الفرض:

- ‌[24 - 133] عدم وجوب غسل الجلدة المتدلية:

- ‌[25 - 134] مسح الرأس فرض:

- ‌[26 - 135] استحباب مسح الرأس كله:

- ‌[27 - 136] مسح جميعِ الرأس غير مرادٍ من آية الوضوء:

- ‌[28 - 137] جواز ترك مسح القليل من الرأس:

- ‌[29 - 138] العفو عن ترك اليسير في مسح الرأس:

- ‌[30 - 139] استحسان مسح الرأس باليدين معًا:

- ‌[31 - 140] إجزاء مسح الرأس بيد واحدة:

- ‌[32 - 141] كراهة غسل الرأس بدل المسح:

- ‌[33 - 142] إجزاء المسح على الناصية والعمامة:

- ‌[34 - 143] مسح الأذنين عن الرأس غير مجزئ:

- ‌[35 - 144] البياض الدائر حول الأذن ليس من الرأس:

- ‌[36 - 145] مشروعية مسح الأذنين:

- ‌[37 - 146] ترك مسح الأذنين لا يبطل الوضوء:

- ‌[38 - 147] ترك مسح العنق لا يبطل الوضوء:

- ‌[39 - 148] غسل القدمين فرض:

- ‌[40 - 149] الغسل للقدمين مجزئ:

- ‌[41 - 150] غسل الكعبين من القدم واجب:

- ‌[42 - 151] مشروعية الترتيب في الطهارة:

- ‌[43 - 152] مشروعية الموالاة في الطهارة:

- ‌[44 - 153] فعل صلوات متعددة بوضوء واحد جائز:

- ‌[45 - 154] استحباب تجديد الوضوء لكل صلاة:

- ‌[46 - 155] تنشيف الأعضاء بعد الوضوء لا يحرم:

- ‌[47 - 156] تنشيف الأعضاء لا يستحب:

- ‌[48 - 157] لا إثم بتأخير الوضوء عن الحدث:

- ‌[49 - 158] جواز الوضوء قبل وقت الصلاة:

- ‌[50 - 159] الماء المجزئ في الطهارة غير مقدر:

- ‌[51 - 160] إجزاء الوضوء بالمد:

- ‌[52 - 161] النهي عن الإسراف في الماء عند الطهارة:

- ‌[53 - 162] إجزاء الانغماس في الماء للوضوء:

- ‌[54 - 163] وجوب إمرار اليد على أعضاء الوضوء:

- ‌[55 - 164] نية وضوء النافلة تجزئ للفريضة:

- ‌[56 - 165] الحدث لا يرتفع حتى اكتمال الطهارة:

- ‌الباب السادس: مسائل الإجماع في باب المسح على الخفين

- ‌[1 - 166] جواز المسح على الخفين:

- ‌[2 - 167] اشتراط لبس الخفين على طهارة:

- ‌[3 - 168] المسح على الخفين جائز في السفر:

- ‌[4 - 169] المسح على الخفين مأخوذ من الأثر:

- ‌[5 - 170] المسح على الخفين غير واجب:

- ‌[6 - 171] المسح مرة واحدة مجزئ:

- ‌[7 - 172] استيعاب الخف بالمسح لا يجب:

- ‌[8 - 173] المسح إلى الكعبين غير واجب:

- ‌[9 - 174] عدم إجزاء مسح أسفل الخف:

- ‌[10 - 175] المسح مختص بما حاذى ظاهر القدمين:

- ‌[11 - 176] المقيم يمسح مسح مسافر إذا لم يمسح حتى سافر:

- ‌[12 - 177] المقيم إذا سافر قبل الحدث فيمسح مسح مسافر:

- ‌[13 - 178] المسافر إذا أقام يمسح مسح مقيم:

- ‌[14 - 179] المسح على الخف المخروق لا يجزئ:

- ‌[15 - 180] المسح على الخف المقطوع لا يجزئ:

- ‌[16 - 181] من توضأ إلا القدمين فأدخل المغسولة الخف ثم الأخرى فهو طاهر:

- ‌[17 - 182] من لبس الخف في إحدى قدميه قبل تمام الطهارة فنزعه بعدها جاز له المسح:

- ‌[18 - 183] لا يُمسح على الخفين الفوقيَّيْن الملبوسين بعد الحدث:

- ‌[19 - 184] المسح خاص بالطهارة الصغرى:

- ‌[20 - 185] المسح على اللفائف والخرق لا يجوز:

- ‌[21 - 186] الترتيب في اللبس ليس شرطًا للمسح:

- ‌[22 - 187] النزع لأحد الخفين موجب لنزع الآخر:

- ‌[23 - 188] المسح على الجوربين الرقيقين لا يجوز:

- ‌[24 - 189] جواز المسح على الجبيرة:

- ‌[25 - 190] عدم جواز المسح على حائل دون القدم:

- ‌الباب السابع: مسائل الإجماع في باب نواقض الوضوء

- ‌[1 - 191] تعليل نواقض الوضوء:

- ‌[2 - 192] الغائط ينقض الوضوء:

- ‌[3 - 193] ما يخرج من السبيلين بالدواء ناقض:

- ‌[4 - 194] البول ينقض الوضوء:

- ‌[5 - 195] السلس بعد الوضوء لا ينقض الوضوء:

- ‌[6 - 196] خروج المني ينقض الوضوء:

- ‌[7 - 197] خروج الريح من الدبر ينقض الوضوء:

- ‌[8 - 198] الحيض حدثٌ للنساء:

- ‌[9 - 199] النفاس حدث للنساء:

- ‌[10 - 200] زوال العقل ينقض الوضوء:

- ‌[11 - 201] ذهاب العقل بالسكر ينقض الوضوء:

- ‌[12 - 202] نوم المضطجع ينقض الوضوء:

- ‌[13 - 203] النوم القليل لا ينقض الوضوء:

- ‌[14 - 204] المذي ينقض الوضوء:

- ‌[15 - 205] الودي ينقض الوضوء:

- ‌[16 - 206] القهقهة لا تنقض الوضوء في غير الصلاة:

- ‌[17 - 207] اللذة دون اللمس للنساء لا تنقض الوضوء:

- ‌[18 - 208] لمس العضو المقطوع من المرأة لا ينقض الوضوء:

- ‌[19 - 209] مسُّ الجنس لجنسه لا ينقض الوضوء:

- ‌[20 - 210] مسُّ البهيمة لا ينقض الوضوء:

- ‌[21 - 211] مس الحرير والمَيْتة لا ينقض الوضوء:

- ‌[22 - 212] مس الخنثى لا ينقض الوضوء:

- ‌[23 - 213] اليقين بالحدث والشك في الطهارة يوجب الوضوء:

- ‌[24 - 214] العبرة في الحدث بالوقوع وليس السماع والشمّ:

- ‌[25 - 215] الأكل مما مسته النار لا ينقض الوضوء:

- ‌[26 - 216] الإيلاج ينقض الوضوء:

- ‌[27 - 217] دم الاستحاضة ينقض الوضوء:

- ‌[28 - 218] الدم اليسير لا ينقض:

- ‌[29 - 219] تعدد موجبات الوضوء تتداخل:

- ‌[30 - 220] مس الذكر بالعضد لا ينقض الوضوء:

- ‌[31 - 221] مس الفرج بغير اليد لا ينقض الوضوء:

- ‌[32 - 222] لمس فرج الحيوان لا ينقض الوضوء:

- ‌[33 - 223] مس الأنثيين لا ينقض الوضوء:

- ‌[34 - 224] مس الرفغين لا ينقض الوضوء:

- ‌[35 - 225] الجُشَاء لا ينقض الوضوء:

- ‌[36 - 226] الكلام القبيح لا ينقض الوضوء:

- ‌[37 - 227] قص الشارب والأظفار لا ينقض الوضوء:

- ‌[38 - 228] قراءة القرآن للمحدث جائزة:

- ‌[39 - 229] مس المصحف بغير العضو النجس لا يحرم:

- ‌[40 - 230] مس المصحف للمحدث لا يجوز:

- ‌[41 - 231] مس المحدث كتب التفسير جائز:

- ‌[42 - 232] جواز اللبث في المسجد للمحدث:

- ‌[43 - 233] مس الكتابيِّ لا ينقض الوضوء:

- ‌الباب الثامن: مسائل الإجماع في باب الغسل

- ‌[1 - 234] الترتيب بين الأعضاء في الغسل لا يجب:

- ‌[2 - 235] وجوب الغسل بالإنزال:

- ‌[3 - 236] وجوب الغسل على المرأة كالرجل بالإنزال:

- ‌[4 - 237] المحتلم الذي لم يجد بللًا لا غسل عليه:

- ‌[5 - 238] من رأى منيَّا ولم يذكر احتلامًا فعليه الغسل:

- ‌[6 - 239] من رأى منيًّا وذكر الاحتلام فعليه الغسل:

- ‌[7 - 240] الإيلاج يوجب الغسل:

- ‌[8 - 241] الإيلاج في النائمة والمستكرهة موجب للغسل:

- ‌[9 - 242] مسُّ الختان دون إيلاج لا يوجب الغسل:

- ‌[10 - 243] الحيض يوجب الغسل:

- ‌[11 - 244] النفاس يوجب الغسل:

- ‌[12 - 245] غسل النفاس كغسل الحيض:

- ‌[13 - 246] الوضوء للحائض لا يكفي للصلاة:

- ‌[14 - 247] تجدد الإسلام يوجب الوضوء:

- ‌[15 - 248] الغسل يجزئ عن الوضوء:

- ‌[16 - 249] الوضوء ليس واجبًا في الغسل:

- ‌[17 - 250] استحباب الوضوء قبل الاغتسال:

- ‌[18 - 251] عدم مشروعية إعادة الوضوء بعد الغسل:

- ‌[19 - 252] الإيلاج في غير الفرج والدبر لا يوجب الغسل:

- ‌[20 - 253] الغسل ليس على الفور:

- ‌[21 - 254] النوم والأكل والجماع جائز للجنب بعد الوضوء:

- ‌[22 - 255] عدم وجوب الوضوء على الجنب للأكل والشرب:

- ‌[23 - 256] تكرر الجماع يكفي فيه غسل واحد:

- ‌[24 - 257] عدم وجوب الغسل لمعاودة الجماع:

- ‌[25 - 258] استحباب الغسل لمعاودة الجماع:

- ‌[26 - 259] الاغتسالُ مرَّتانِ للمُجنب لموجِبينِ مجزئ:

- ‌[27 - 260] غسل واحد بنيةٍ عن موجِبينِ مجزئ:

- ‌[28 - 261] الغسل واجبٌ من الزِّنى كالحلال:

- ‌[29 - 262] الإنزال ثانيًا للمغتسل بعد البول أو النوم أو المشي لا يوجب الغسل:

- ‌[30 - 263] الغسل من المذي لا يجب:

- ‌[31 - 264] الغسل من الودي لا يجب:

- ‌[32 - 265] الغسل من البول لا يجب:

- ‌[33 - 266] الغسل من الكتابية كالمسلمة:

- ‌[34 - 267] الغسل من الإغماء بعد الإفاقة لا يجب:

- ‌[35 - 268] الغسل من الجنون إذا أفاق لا يجب:

- ‌[36 - 269] الغسل من العاصي لا يجب:

- ‌[37 - 270] الغسل من مس الحرير لا يجب:

- ‌[38 - 271] الغسل من مس الميتة لا يجب:

- ‌[39 - 272] الماء المجزئ في الغسل غير مقدر:

- ‌[40 - 273] إجزاء الاغتسال بالصاع:

- ‌[41 - 274] النهي عن الإسراف في الماء عند الغسل:

- ‌[42 - 275] استحباب التيامن في الغسل:

- ‌[43 - 276] إجزاء الانغماس في الماء للغسل:

- ‌[44 - 277] اشتراط جريان الماء على الأعضاء في الغسل:

- ‌[45 - 278] مشروعية تخليل الشعر بالماء في الغسل:

- ‌[46 - 279] استحباب غسل البدن ثلاثًا في الغسل:

- ‌[47 - 280] بقاء أثر خضاب الحائض بعد الغسل لا يضر:

- ‌[48 - 281] الجنابة تحل في جميع البدن:

- ‌[49 - 282] وجوب غسل جميع البدن في الجنابة:

- ‌[50 - 283] جواز الذِّكر للجنب:

- ‌[51 - 284] استحباب الغسل في يوم الجمعة:

- ‌[52 - 285] الاغتسال بعد الجمعة لا يحقق السنة:

- ‌[53 - 286] غسل العيدين مستحب:

- ‌[54 - 287] عدم وجوب الغسل للصلاة على المستحاضة:

- ‌الباب التاسع: مسائل الإجماع في باب التيمم

- ‌[1 - 288] مشروعية التيمم:

- ‌[2 - 289] التيمم يكون بالوجه واليدين:

- ‌[3 - 290] عدم مسح الكفين إلى الزندين في التيمم غير جائز:

- ‌[4 - 291] مسح الأذنين غير لازم في التيمم:

- ‌[5 - 292] جواز التيمم عن الحدث الأصغر:

- ‌[6 - 293] التيمم عن الفريضة يجزئ عن النافلة:

- ‌[7 - 294] بطلان طهارة التيمم بوجود الماء:

- ‌[8 - 295] التيمم يبطل بتذكر مكان الماء بعد النسيان النادر:

- ‌[9 - 296] التيمم لا يرفع الحدث ولا الجنابة:

- ‌[10 - 297] وجوب استعمال الماء للمتيمم إذا وجده:

- ‌[11 - 298] التيمم يبيح العبادة المتيمَّم لها:

- ‌[12 - 299] رؤية الماء أثناء التيمم تبطله:

- ‌[13 - 300] مشروعية التيمم للجنب:

- ‌[14 - 301] مشروعية التيمم للحيض:

- ‌[15 - 302] مشروعية التيمم للمسافر العادم للماء:

- ‌[16 - 303] جواز التيمم في السفر القصير:

- ‌[17 - 304] مشروعية التيمم للمريض العادم للماء:

- ‌[18 - 305] جواز التيمم للمريض إذا خاف على نفسه أو عضوه الهلاك:

- ‌[19 - 306] جواز التيمم بالتراب:

- ‌[20 - 307] صحة التيمم بالرمل الذي لا يعلق باليد:

- ‌[21 - 308] مسح ما تحت العارضين غير واجب:

- ‌[22 - 309] جواز التيمم لخوف العطش للمسافر:

- ‌[23 - 310] المتيمم الواجد للماء بعد الوقت لا إعادة عليه:

- ‌[24 - 311] جواز إمامة المتطهر للمتيمم:

- ‌[25 - 312] التيمم قبل الوقت لا يجوز:

- ‌[26 - 313] صحة التيمم لمن غلط في تعيين نية الموجِب:

- ‌[27 - 314] اشتراط عدم الماء لجواز التيمم:

- ‌[28 - 315] لا أثر لتيقن وجود الماء آخر الوقت:

- ‌[29 - 316] عدم حلِّ التيمم للحاضر الراجي لوجود الماء:

- ‌[30 - 317] سقوط مسح الرأس والرجلين في التيمم:

- ‌[31 - 318] عدم وجوب مسح ما وراء المرفقين:

- ‌[32 - 319] وجوب استيعاب الوجه في التيمم:

- ‌[33 - 320] جواز التيمم لمن خاف من البرد:

- ‌[34 - 321] جواز التيمم لخوف خروج الوقت:

- ‌[35 - 322] كل ناقض للوضوء ناقض للتيمم:

- ‌[36 - 323] صحة طهارة من تيمم لكل صلاة:

- ‌[37 - 324] جواز التيمم للنافلة:

- ‌[38 - 325] التيمم يكون بالطيب الطاهر:

- ‌[39 - 326] الأرض الخبيثة ليست بطهور:

- ‌[40 - 327] عدم إجزاء التيمم بالنجس:

- ‌[41 - 328] هبة ثمن الماء لمن لا يجدها غير لازمة:

- ‌[42 - 329] جواز تيمم الجماعة من موضع واحد:

- ‌[43 - 330] وجود الماء النجس لا يمنع التيمم:

- ‌[44 - 331] لا يصح التيمم إلا بنية:

- ‌[45 - 332] المسافر إذا ظن عدم الماء في رحله وتيمم وصلى ثم وجده يعيد الصلاة

- ‌[46 - 333] إجزاء التيمم للمسافر إذا وضع غيرُه الماءَ في رحله ولم يعلم:

- ‌[47 - 334] أقطع اليدين يتيمم إذا لم يجد من يوضئه ووجد من ييممه:

- ‌[48 - 335] لا يجوز التيمم بالمعادن:

- ‌[49 - 336] التيمم على الأطعمة ممنوع:

- ‌[50 - 337] التيمم على الرماد لا يجوز:

- ‌الباب العاشر: مسائل الإجماع في باب إزالة النجاسة

- ‌[1 - 338] غسل النجاسة مأمور بها:

- ‌[2 - 339] إزالة النجاسة من الثياب مأمور بها:

- ‌[3 - 340] النجاسة تزول بالماء:

- ‌[4 - 341] الحدث لا يرفعه إلا الماء:

- ‌[5 - 342] إزالة النجاسة لا تفتقر إلى نية:

- ‌[6 - 343] النجاسة لا تعامل بالمائعات غير المزيلة لها:

- ‌[7 - 344] نجاسة رجيع الآدمي:

- ‌[8 - 345] نجاسة غائط الكبير والصغير لا فرق بينها:

- ‌[9 - 346] نجاسة بول الآدمي الكبير الذي يأكل الطعام:

- ‌[10 - 347] نجاسة بول الصغير الذي يأكل الطعام كالكبير:

- ‌[11 - 348] نجاسة بول الرجل والمرأة بلا فرق:

- ‌[12 - 349] نجاسة المذي:

- ‌[13 - 350] نجاسة الودي:

- ‌[14 - 351] طهارة ما يرشح من الحيوان المأكول:

- ‌[15 - 352] طهارة بول مأكول اللحم:

- ‌[16 - 353] نجاسة روث ما لا يؤكل لحمه:

- ‌[17 - 354] نجاسة بول ما لا يؤكل لحمه:

- ‌[18 - 355] جواز التداوي بأبوال الإبل:

- ‌[19 - 356] نجاسة بول الكلب:

- ‌[20 - 357] نجاسة الدم المسفوح:

- ‌[21 - 358] دم الحيض نجس:

- ‌[22 - 359] الدم القليلُ غيرُ المسفوحِ متجاوزٌ عنه:

- ‌[23 - 360] العفو عن دم البراغيث في البدن والثياب:

- ‌[24 - 361] جميع النجاسات بمثابة الدم:

- ‌[25 - 362] نجاسة الخنزير:

- ‌[26 - 363] نجاسة لبن الكلب وما تولد منه:

- ‌[27 - 364] نجاسة لبن الخنزير وما تولد منه:

- ‌[28 - 365] وجوب غسل الإناء بولوغ الكلب:

- ‌[29 - 366] إجزاء غسل الإناء من ولوغ الكلب سبعًا والثامنة بالتراب:

- ‌[30 - 367] وجوب غسل الإناء من ولوغ الكلب سبعًا:

- ‌[31 - 368] غسل الإناء من ولوغ الكلب لا يكون بنفس الماء:

- ‌[32 - 369] غسل الإناء من ولوغ الكلب واجب عند الاستعمال:

- ‌[33 - 370] طهارة أثر الكلب بالغسل سبعًا والثامنة بالتراب:

- ‌[34 - 371] غسل الإناء من أثر الكلب ثمانيًا غير واجب:

- ‌[35 - 372] طهارة أثر الخنزير بالغسل سبعًا:

- ‌[36 - 373] عدم وجوب غسل الإناء من ولوغ الهرة:

- ‌[37 - 374] غسل أثر الهر:

- ‌[38 - 375] نجاسة القيح:

- ‌[39 - 376] نجاسة ماء القروح المتغير:

- ‌[40 - 377] طهارة سؤرِ الآدميِّ:

- ‌[41 - 378] طهارة سؤر الحائض:

- ‌[42 - 379] طهارة سؤر مأكول اللحم:

- ‌[43 - 380] طهارة لبن الآدمي:

- ‌[44 - 381] طهارة لبن مأكول اللحم:

- ‌[45 - 382] طهارة بيض مأكول اللحم:

- ‌[46 - 383] طهارة صوف مأكول اللحم ووبره:

- ‌[47 - 384] العضو المنفصل من الحيوان الحي نجس:

- ‌[48 - 385] طهارة المسلم حيًّا:

- ‌[49 - 386] طهارة بدن الجنب:

- ‌[50 - 387] طهارة بدن الحائض:

- ‌[51 - 388] الجنب والحائض إذا مس ماءً قليلًا فهو باقٍ على طهارته:

- ‌[52 - 389] طهارة عرق الجنب وسؤره:

- ‌[53 - 390] طهارة عرق الحائض:

- ‌[54 - 391] طهارة الميسر والأنصاب والأزلام:

- ‌[55 - 392] نجاسة الخمر:

- ‌[56 - 393] طهارة النبيذ غير المشتد:

- ‌[57 - 394] طهارة الخمر المتخللة بنفسها:

- ‌[58 - 395] النجاسة الرطبة في ذيل الثوب وأسفل الخف لا تطهر بالجر:

- ‌[59 - 396] النجاسة اليابسة تزول بالمسح من النعل وأسفل الثوب:

- ‌[60 - 397] المني اليابس في الثوب يطهره الحت:

- ‌[61 - 398] غسل المني من الثوب جائز:

- ‌[62 - 399] وجوب رش بول الآدمي:

- ‌[63 - 400] الجلَّالة إذا حُبست تطيب:

- ‌[64 - 401] الأصل في الأعيان الطهارة:

- ‌[65 - 402] عدم نجاسة الشجر والزرع والأرض الميتة:

- ‌[66 - 403] نجاسة الميتة وأجزائها:

- ‌[67 - 404] نجاسة سلى الذبيحة الميتة:

- ‌[68 - 405] طهارة السمك والجراد إذا ماتا:

- ‌[69 - 406] طهارة القرد:

- ‌[70 - 407] غسالة النجاسة المتغيرة نجسة:

- ‌[71 - 408] المحل النجس لا يطهر بالماء القليل إذا تغير:

- ‌[72 - 409] المحل النجس يطهر بالماء الكثير:

- ‌[73 - 410] النجس يطهر بالغسل في الماء الجاري:

- ‌[74 - 411] العفو عن أثر الاستجمار بعد الإنقاء:

- ‌[75 - 412] إراقة المائع الواقع فيه نجاسة:

- ‌[76 - 413] السمن الجامد إذا وقعت فيه نجاسة يطهر بإزالتها:

- ‌[77 - 414] السنور كالفأر إذا وقع في السمن الجامد:

- ‌[78 - 415] غسل النجاسة يقدم على الحدث إذا لم يكف الماء:

- ‌[79 - 416] النجاسة إذا زادت عن قدر الدرهم تغسل:

- ‌[80 - 417] الطاهر من الأشياء:

- ‌الباب الحادي عشر: مسائل الإجماع في باب الحيض والنفاس

- ‌[1 - 418] دماء الرحم إما حيض أو نفاس أو عرق:

- ‌[2 - 419] الدفعة من الدم الأسود أيام الحيض حيض:

- ‌[3 - 420] رؤية الدم ساعة ثم انقطاعه ليس حيضًا:

- ‌[4 - 421] الحيض لا يكون أزيد من سبعة عشر يومًا:

- ‌[5 - 422] أكثر مدة الحيض خمسة عشر يومًا:

- ‌[6 - 423] أقل الطهر خمسة عشر يومًا:

- ‌[7 - 424] لا حد لأكثر الطهر:

- ‌[8 - 425] الحائض لا تصلي:

- ‌[9 - 426] الحائض لا تقضي الصلاة:

- ‌[10 - 427] الحائض لا تصوم أثناء الحيض:

- ‌[11 - 428] الحائض تقضي الصوم:

- ‌[12 - 429] دم النفاس كالحيض في كل ما يمنع:

- ‌[13 - 430] تحريم الوطء حال الحيض:

- ‌[14 - 431] تحريم الوطء حال النفاس:

- ‌[15 - 432] جواز الاستمتاع من الحائض فيما فوق السرة ودون الركبة:

- ‌[16 - 433] جواز وطء الحائض والنفساء إذا طهرت واغتسلت:

- ‌[17 - 434] تحريم الوطء للحائض قبل الغُسل:

- ‌[18 - 435] تحريم الوطء للحائض إذا طهرت حتى تغسل فرجها أو تتوضأ:

- ‌[19 - 436] جواز الوطء بعد انقطاع الدم وقبل انتهاء العادة:

- ‌[20 - 437] منع الحائض والنفساء من الطواف بالبيت:

- ‌[21 - 438] عدم صحة الطواف من الحائض والنفساء:

- ‌[22 - 439] صحة مناسك الحج من الحائض والنفساء إلا الطواف:

- ‌[23 - 440] تحريم لبث الحائض في المسجد:

- ‌[24 - 441] جواز تناول الحائض للشيء من المسجد:

- ‌[25 - 442] مؤاكلة الحائض جائزة:

- ‌[26 - 443] جواز الطبخ والعجن للحائض:

- ‌[27 - 444] جواز الذكر للحائض والنفساء:

- ‌[28 - 445] الطهارة من الحيض بالجفوف والقصة البيضاء:

- ‌[29 - 446] القصة البيضاء طهر صحيح:

- ‌[30 - 447] كل نقاء ليس طهرًا مستقلًّا للملفَّقة في العدة والطلاق:

- ‌[31 - 448] انقطاع الدم ساعة كاتصاله:

- ‌[32 - 449] المسح بفرصة المسك غير واجب:

- ‌[33 - 450] الدم الأسود حيض:

- ‌[34 - 451] الدم الخارج بعد الولادة دم نفاس:

- ‌[35 - 452] دم النفاس إذا دام سبعة أيام فهو نفاس:

- ‌[36 - 453] النفساء تدع الصلاة أربعين يوما:

- ‌[37 - 454] النفاس لا يكون أكثر من خمسة وسبعين يومًا:

- ‌[38 - 455] دفعة دم النفاس إذا انقطعت ولم تَعُدْ فهو طهر:

- ‌[39 - 456] المحيض في قوله تعالى: {وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْمَحِيضِ} [البقرة: 222] هو دم الحيض:

- ‌[40 - 457] دم المستحاضة لا يأخذ حكم الحيض:

- ‌[41 - 458] دم الاستحاضة لا يمنع الصلاة:

- ‌[42 - 459] المستحاضة يجوز لها الطواف:

- ‌[43 - 460] لا كفارة في وطء المستحاضة:

الفصل: ‌[7 - 240] الإيلاج يوجب الغسل:

• من نقل نفي الخلاف: ابن العربي (543 هـ) حيث يقول عمن رأى ماءً بعد الاستيقاظ: "فإن ذكر -أي: الاحتلام- فلا خلاف أنه يغتسل"(1).

ابن الهمام (861 هـ) حيث يقول عن السكران إذا أفاق وقد وجد بللًا: "ولا يشبه النائم إذا استيقظ، فوجد على فراشه مذيًا، حيث كان عليه الغسل؛ إن تذكر الاحتلام بالإجماع"(2).

• الموافقون على نفي الخلاف: وافق على نفي الخلاف الشافعية (3)، والحنابلة (4).

• مستند نفي الخلاف:

1 -

حديث أم سلمة السابق، حيث فيه:"نعم، إذا رأت الماء"(5).

• وجه الدلالة: أن الغسل واجب بالاحتلام، ورؤية الماء بنص الحديث، وهذه مسألتنا.

2 -

يدل لمسألتنا أيضًا كل أدلة إيجاب الغسل بالإنزال، فهو قد أنزل هنا، وذكر الاحتلام، فوجب عليه الغسل للإنزال، واللَّه تعالى أعلم.

‌النتيجة:

أن نفي الخلاف متحقق؛ لعدم وجود المخالف في المسألة، واللَّه تعالى أعلم.

[7 - 240] الإيلاج يوجب الغسل:

إذا أولج المجامع ذكره في فرج المرأة، ولم ينزل، فيجب عليه الغسل بهذا، وإن لم ينزل.

• من نقل الإجماع: الترمذي (279 هـ) حيث يقول: "والعمل على هذا عند أكثر أهل العلم، على أنه إذا جامع الرجل امرأته في الفرج، وجب عليهما الغسل، وإن لم ينزلا"(6).

وهذا يشير إلى عدم اعتباره الإجماع في المسألة، فقد نسبه للأكثر.

ابن المنذر (318 هـ) حيث يقول عن مسألتنا: "وهو قول كل من نحفظ عنه من أهل

(1)"عارضة الأحوذي"(1/ 142).

(2)

"بدائع الصنائع"(1/ 37)، و"فتح القدير"(1/ 54).

(3)

"المجموع"(2/ 162).

(4)

"الإنصاف"(1/ 228).

(5)

سبق تخريجه.

(6)

"سنن الترمذي"(1/ 139) مع "العارضة"، وانظر:(1/ 136).

ص: 412

الفتيا من علماء الأمصار، ولست أعلم اليوم بين أهل العلم فيه اختلافًا" (1).

الطحاوي (321 هـ) حيث يقول: "فثبت بذلك قول الذين قالوا: إن الجماع يوجب الغسل، كان معه إنزال أو لم يكن، وهذا قول أبي حنيفة، وأبي يوسف، ومحمد، وعامة العلماء رحمهم اللَّه تعالى"(2).

ابن القصار (397 هـ) حيث يقول: "وأجمع التابعون ومن بعدهم، بعد خلاف من قبلهم، على الأخذ بحديث: "إذا التقى الختانان" (3)، وإذا صح الإجماع بعد الخلاف؛ كان مسقطًا للخلاف". نقله عنه القرطبي (4).

ابن خويز منداد حيث نقل عنه ابن عبد البر قوله: "إجماع الصحابة انعقد على إيجاب الغسل من التقاء الختانين"(5). ونقله عنه الشوكاني (6).

ابن عبد البر (463 هـ) حيث يقول: "وعلى هذا مذاهب أهل العلم، وبه الفتوى في جميع الأمصار فيما علمت"(7).

ويلاحظ عدم تصريحه بالإجماع، وإنما ذكر ما عليه الفتوى والمذاهب، وسيأتي مزيد عنه في الخلاف في المسألة.

ابن العربي (543 هـ) حيث يقول: "وانعقد الإجماع على وجوب الغسل بالتقاء الختانين، وإن لم ينزل، وما خالف إلا داود، ولا يعبأ به، فإنه لولا الخلاف ما عرف"(8).

وقال: "واتفقوا -الصحابة- على وجوب الغسل بالتقاء الختانين، وإن لم يكن إنزال"(9). ونقله عنه ابن الملقن (10)، وابن حجر (11)، والشوكاني (12).

القاضي عياض (544 هـ) حيث يقول عن القول بخلاف مسألتنا: "لا نعلم من قال به من بعد خلاف الصحابة إلا ما حُكي عن الأعمش، ثم داود الأصبهاني"(13). نقله عنه

(1)"الأوسط"(2/ 81).

(2)

"شرح معاني الآثار"(1/ 61).

(3)

سيأتي تخريجه في المستند.

(4)

"الجامع لأحكام القرآن"(5/ 205).

(5)

"التمهيد"(23/ 113).

(6)

"نيل الأوطار"(1/ 276).

(7)

"الاستذكار"(1/ 276).

(8)

"عارضة الأحوذي"(1/ 139).

(9)

"عارضة الأحوذي"(1/ 139).

(10)

"الإعلام"(2/ 88).

(11)

"فتح الباري"(1/ 398).

(12)

"نيل الأوطار"(1/ 277).

(13)

"إكمال المعلم"(2/ 196).

ص: 413

القرطبي (1).

ابن هبيرة (560 هـ) حيث يقول: "وأجمعوا على أن الغسل بالتقاء الختانين"(2). ونقله عنه ابن قاسم (3).

الكاساني (587 هـ) حيث يقول: "فالجنابة تثبت بأمور، بعضها مجمع عليه، وبعضها مختلف فيه، أما المجمع عليه فنوعان. . . والثاني: إيلاج الفرج في الفرج في السبيل المعتاد، سواء أنزل أو لم ينزل"(4).

ابن قدامة (620 هـ) حيث يقول: "واتفق الفقهاء على وجوب الغسل في هذه المسألة -يعني مسألتنا- إلا ما حكي عن داود، أنه قال: لا يجب"(5).

القرطبي (671 هـ) حيث يقول: "فقد أجمعت الأمة على أن رجلًا لو استكره امرأة، فمس ختانُه ختانَها، وهي لا تلتذ لذلك، أو كانت نائمة فلم تلتذ ولم تشته أن الغسلَ واجبٌ عليها"(6).

والمسألة في المستكرهة، إلا أنها في مسألتنا من باب الأولى.

النووي (676 هـ) حيث يقول: "فالذي يوجب اغتسال الحي أربعة متفق عليها وهي: إيلاج حشفة الذكر في فرج. . . "(7).

وقال: "أعلم أن الأمة مجتمعة الآن على وجوب الغسل بالجماع، وإن لم يكن معه إنزال، وعلى وجوبه بالإنزال، وكان جماعة من الصحابة على أن لا يجب إلا بالإنزال، ثم رجع بعضهم، وانعقد الإجماع بعد الآخرين"(8).

ونقل ابن نجيم هذه العبارة دون إشارة (9).

وقال: "وقد أجمع المسلمون على وجوب الغسل على الرجل والمرأة بخروج المني أو إيلاج الذكر في الفرج"(10). ونقله عنه الشوكاني (11).

ابن الملقن (804 هـ) حيث يقول: "إن إيجاب الغسل لا يتوقف على إنزال المني،

(1)"تفسير القرطبي"(5/ 205).

(2)

"الإفصاح"(1/ 40).

(3)

"حاشية الروض"(1/ 273).

(4)

"بدائع الصنائع"(1/ 36)، وانظر:"الكفاية"(1/ 55).

(5)

"المغني"(1/ 271).

(6)

"تفسير القرطبي"(5/ 227).

(7)

"المجموع"(2/ 149).

(8)

"شرح مسلم"(4/ 36).

(9)

"البحر الرائق"(1/ 56)، وانظر:(1/ 61).

(10)

"شرح مسلم"(3/ 220).

(11)

"نيل الأوطار"(1/ 277).

ص: 414

بل متى غابت الحشفة في الفرج وجب الغسل. . .، وهذا لا خلاف فيه اليوم، وقد كان فيه خلاف لبعض الصحابة، كعثمان، وأبيّ، ومن بعدهم، كالأعمش، وداود، ثم انعقد الإجماع على ما ذكرنا" (1).

الحصكفي (1088 هـ) حيث يقول: "وإن لم ينزل -بأن أولج ولم ينزل- منيًّا بالإجماع" أي: يجب وإن لم ينزل (2).

وأقره ابن عابدين في حاشيته على كلامه (3).

الشوكاني (1250 هـ) حيث يقول: "وقد ذهب إلى ذلك الخلفاء الأربعة، والعترة، والفقهاء، وجمهور الصحابة والتابعين، ومن بعدهم"(4).

وهذا ليس فيه حكاية إجماع صريح، إلا أن قوله:"والفقهاء" من ألفاظ الإجماع الضعيفة.

• الموافقون على الإجماع: وافق على هذا الإجماع أبو بكر، وعمر بعد رجوعه، وعثمان، وعلي، وعائشة، وابن عباس، وابن عمر، وابن مسعود، وأبو هريرة (5)، وسهل بن سعد، والنعمان بن بشير رضي الله عنهم، وشريح، وعكرمة، وعبيدة (6)، وابن حزم (7).

• مستند الإجماع:

1 -

حديث أبي هريرة رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:"إذا جلس بين شعبها الأربع، ثم جهدها؛ فقد وجب عليه الغسل"(8)، وفي لفظ:"وإن لم ينزل"(9).

2 -

حديث عائشة رضي الله عنها، قالت: قال رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم: "إذا قعد بين شعبها الأربع، ثم مس الختان الختان، فقد وجب الغسل"(10).

(1)"الإعلام"(2/ 88).

(2)

"الدر المختار"(1/ 162) مع الحاشية.

(3)

"حاشية ابن عابدين"(1/ 162).

(4)

"نيل الأوطار"(1/ 276).

(5)

"المصنف"(1/ 108)، و"الاستذكار"(1/ 269).

(6)

"المصنف"(1/ 109).

(7)

"المحلى"(1/ 249).

(8)

هذا اللفظ أخرجه البخاري في كتاب الغسل، باب إذا التقى الختانان، (ح 287)، (1/ 110)، ومسلم في كتاب الحيض، باب نسخ الماء من الماء ووجوب الغسل بالتقاء الختانين، (ح 348)، (1/ 271).

(9)

مسلم كتاب الحيض، باب نسخ الماء من الماء ووجوب الغسل بالتقاء الختانين، (ح 348)، (1/ 271).

(10)

سبق تخريجه.

ص: 415

• وجه الدلالة: قال الشوكاني: "جهد وأجهد أي: بلغ المشقة، قيل: معناه كدها بحركته، أو بلغ جهده في العمل بها، والمراد به هنا معالجة الإيلاج، كنى به عنها"(1)، فربط عليه الصلاة والسلام وجوب الختان بالجهد في الحديث الأول، وبالمس في الحديث الثاني، ولم يذكر الإنزال، فدل على عدم الحاجة إليه لوجوب الغسل، وبعد ورود اللفظ الآخر:"وإن لم ينزل" أزال الشك، وأوضح أن الإيلاج دون الإنزال موجب للغسل، واللَّه تعالى أعلم.

• الخلاف في المسألة: رُوي الخلاف في المسألة عن عثمان، وعلي، والزبير، وطلحة، وأبي بن كعب (2)، وابن عباس، وسعد بن أبي وقاص (3)، وأبي أيوب الأنصاري، وزيد بن ثابت، وابن مسعود (4)، وأبي سعيد الخدري، وزيد بن خالد، ومعاذ، ورافع بن خديج، وجمهور الأنصار رضي الله عنهم، وعمر بن عبد العزيز (5)، والظاهرية (6).

وخالف البخاري في المسألة، وقال بعد روايته أحد أدلة المخالفين:"الغسل أحوط، وذاك الآخِر، وإنما بيَّنا لاختلافهم"(7)، فيؤخذ من عبارته مخالفته وذكره للخلاف. ونسبه الشافعي لبعض الحجازيين (8).

وهناك من العلماء من أنكر صحة الإجماع صراحة، كالخطَّابي، وابن حجر (9)، والزرقاني (10)، وجعلوه قول الجمهور فقط، وصححوا ثبوت الخلاف عن الأعمش، وأبي سلمة بن عبد الرحمن بن عوف، وهشام بن عروة، وعطاء (11).

وكذلك ابن عبد البر (12)، ونسبه للجمهور (13).

(1)"نيل الأوطار"(1/ 276).

(2)

"المصنف"(1/ 112)، و"المحلى"(1/ 249)، و"الاستذكار"(1/ 269)، وقال: هذا حديث منكر، يقصد ما روي عنهم.

(3)

"المصنف"(1/ 112).

(4)

"المحلى"(1/ 249).

(5)

"المحلى"(1/ 249)، و"نيل الأوطار"(1/ 276).

(6)

"نيل الأوطار"(1/ 276)، ونقله ابن حزم عن بعض أهل الظاهر في "المحلى"(1/ 249).

(7)

"فتح الباري"(1/ 398).

(8)

"فتح الباري"(1/ 399).

(9)

"فتح الباري"(1/ 398، 399).

(10)

"شرح الموطأ"(1/ 142).

(11)

"فتح الباري"(1/ 397)، و"شرح الموطأ"(1/ 142)، وانظر:"المحلى"(1/ 249).

(12)

"التمهيد"(23/ 113)، ونقله عنه الشوكاني (1/ 276).

(13)

"الاستذكار"(1/ 270).

ص: 416